صحف عالمية : فشل محاولات اسرائيل احباط وصول عمرو موسى للحكم فى مصر .. بقلم صدام حسين
 |
السيد/عمرو موسى |
نشرت الشروق فى يوم 16 فبراير 2011 ما يؤكد محاولات اسرائيل ممارسة ضغوط دولية مستغلة واشنطن فى احباط سناريو وصول عمرو موسى للحكم والذى بدأ التخوف منه فور تصريحه للسي ان ان قبل التنحى عن احتمالية ترشيحه ورد السفير محمد بسيونى عليهم بوضوح انه ليس لاسرائيل اى حق فى ان تتدخل فى الشأن الداخلى المصري
ومع قرب موعد الانتخابات الرئاسية نشرت صحيفة اسرائيل القومية (israelnationalnews) المقال التالى حرفيا فى تاريخ 2 مايو 2011 ، يبدو أن وزير الخارجية السابق والحالي رئيس الجامعة العربية عمرو موسى لديه داخل المسار.
وان وصول عمرو موسى الى الحكم فى مصر كارثة تهدد امن اسرائيل الذى اتسم بمواقفه المناهضة لاسرائيل السابقين الخارجية الحد ورئيس الجامعة العربية الحالي عمرو موسى لديه داخل المسار للانتخابات المصرية المقرر إجراؤها في سبتمبر المقبل.
وقد اتسمت مهنة عمرو موسى من الاشتباكات مع -- والقدح والذم ضد -- إسرائيل والولايات المتحدة.
استطلاع المعهد الدولي للسلام الذي أجرته بحوث تشارني يدل على أن موسى والتصويت من 37 ٪ من الناخبين -- أي أكثر من ضعفي أقرب منافس له. استقبل المرشح المدعوم من الإخوان كما هو متفق عليه من العام الماضى محمد البرادعي بدعم من 2 ٪ فقط من الذين شملهم الاستطلاع.
كثير من المحللين ، تبحث في الماضي عمرو موسى ، ويتوقع أن موسى ان الرئيس هو المرجح لمواصلة جولته المناهضة لاسرائيل النهج. موسى هو "المحرض المتوهج الذي من المؤكد أن محاولة تسجيل نقاط عن طريق تقريع الولايات المتحدة والغرب ، واسرائيل" ، يكتب المؤلف باري روبين. ومع ذلك ، يضيف ، انه يعتقد ان ينصح الغرب يفضلون "موسى الراديكالية القومية ، والذي سيكون بمثابة صداع وربما كارثة ، بدلا من البرادعي الديمقراطية الليبرالية أبعاده المرتبط بأن يمهد الطريق للاخوان وتزايد سلطتهم ".
ولعل خطورته تكمن فى ذكاءه فهو شخص يعرف جيدا ما يحتاجه شعبه ويعرف كيفية تحقيقه
واشتهر بمواقفه المتشددة والشديدة الإهانة والعدائية لاسرائيل
وبالمثل ، ذكر معهد أبحاث السياسة الخارجية المنتسبين الباحث اريك تراجر ، الذي عاش في مصر خلال الثورة الأخيرة ، ويكتب ، "موسى لديه صعود السياسي المذهل في المقام الأول إلى شيء واحد سياسته الواضحة فى العداء لإسرائيل "
ومن المتفق عليه على نطاق واسع أنه على أقل تقدير ، موسى يدين بمنصبه كرئيس للجامعة العربية لاسرائيل والمناهضة لها والمناهضة لنهج للولايات المتحدة وسياستها فى ازدواجية المعايير . عندما بدأ للتعبير عن هذا بصراحة أكثر من "المعتدلين" الرئيس المصري حسني مبارك يمكن التعامل معها ، ومبارك "ركله في الطابق العلوي" ، وحرص على التأكد من انه تلقى وظيفة جامعة الدول العربية.
وهناك عدة أمثلة على النهج المعادي لإسرائيل موسى : معارضة تطبيع عربي كامل مع إسرائيل حتى بعد اتفاق اوسلو وحتى بعد ان اكملت اسرائيل التخلي عن جميع الأراضي ؛ رفضها لزيارة ياد فاشيم (رغم أنه خطر في نهاية المطاف) ؛ الإغاظة واشنطن التي تقود عموم المبادرة العربية ضد إعادة التوقيع على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) إلا إذا وقعت إسرائيل لأول مرة ، بدعم رفض ياسر عرفات التنازل عن القدس أثناء وبعد قمة كامب ديفيد الفاشلة في صيف عام 2000 ؛ داعيا العالم العربي لدعم السلطة الفلسطينية الانتفاضة ، وغيرها الكثير.
فشعبية موسى لا تزال قوية ، رغم محاولة بعض الناشطين الشباب مهاجمته بحجة "عدم تحول بقوة خلال الاحداث في غزة والعراق واليمن وليبيا وسوريا" ، وكونه عضوا في حكومة مبارك الأصلي.
"على الرغم من سقوط مبارك أن مصر تأمل بأن تستمتع بمستقبل ما بعد السلطوي، وبروز موسى يهدد بعودة مصر لاحياء الزمن المعادي للغرب ،كما كان في عهد ناصر الماضي. والأكثر إزعاجا وهذا هو ما يبدو الكثير من المصريين يريدونه ".
وتوالت المحاولات لاسقاطه من خلال مهاجمته فى المؤتمرات والتعدى عليه وحينما فشلت جميعها لجأ التخطيط لمخطط الفوضى الخلاقة واغراق البلاد فى فوضى دائمة ومستمرة لاحباط عملية الانتخاب وسقوط البلاد فى دوامة من الصراعات ما بين السلطة ومطامع الاحزاب والتعدى على الجيش والشرطة من اجل فرض الوصاية على الطريقة التى حدثت فى القرن الماضى فى دول شرق اوروبا دوامة من الصراعات تنتهى بتدخل الناتو والتقسيم الى دويلات تحت الوصاية الامريكية كما حدث فى يوغوسلافيا
ورغم انه الشخص الذى لطالما حلم به المصريون ليكون رئيسا وممثلا لهم لمواقفه المشرفة عبر العصور الا ان محاولات اسقاطه مستمرة بشتى الطرق الى ان وصلت لمحاولات عزله عن الناس واختراق حملته والتظاهر بتأيده من خلال عملائهم لايصال معلومات خاطئة ومغلوطة لتوريطه فى مواقف تهز ما صنعه من تاريخ مشرف فى ال 20عاما السابقين
بعد ان اكدت صحف عالمية عن فشل محاولات اسرائيل احباط وصول عمرو موسى للحكم فى مصر الذى يعد كارثة تهدد الوجود الصهيونى
المقال ممتاز وبيوضح اسباب حاجات كتير جدا بس الناس مساطيل رغم الفيديو بتاع المنظمة الصهيونية اللى فى مارس وفيديو يوشكا فيشر اللى بيأكد المحاولات المستميتة لتعطيل استقرار مصر
ردحذفسيبك من الهبل و العك بتاعك ده يا صدام و لما تفهم في السياسة يا حبيبي ابقى بعدها تعالى اكتب
ردحذفصدام ده باين عليه معتوه
ردحذففعلا ده واد صايع مش لاقي شغل و باين عليه متخلف عقليا
ردحذفإلا قولي يا صدام
ردحذفانت اللي جيت و لا الهوا اللي رماك
على فكرة انا عارفك من صغرك
طول عمرك سكلي يا صدام
و انت صغير يا صدام العيال كانوا بيعملوا فيك حاجات وحشة
كانت العيال بتنيـ........ ك
و يا ترى يا صدام انت في الشهر الكام دلوقتي